الثلاثاء، يونيو 27، 2006
الأحد، يونيو 25، 2006
من أرفع درجة عندكم؟
تشتم الحكومة وتنال من أفراد الأسرة الحاكمة .. يصفق لك الحضور!!
تتعرض الى مرشح قبلي .. ينهال الحضور عليك ضربا وشتما!!
ما هذا
الإستنتاج الوحيد الذي تخرج به هو : أن القبيلة أشد تأثيرا من الدولة على المواطنين من حيث الإحترام والمحبة والإخلاص لها
هل من الديمقراطية أن تشتم غيرك ولا ترضى أن يقترب منك أحد ولا بكلمة
انه التشنج الذي بدأ ينتشر أسرع من فيروس إنفلونزا الطيور
وعلاجه الوحيد هو .. الإحترام المتبادل .. فالصناديق يوم الخميس القادم هي المحك وليس غيرها
صوت لمن تريد .. ولا تشتم من لا تريد
تتعرض الى مرشح قبلي .. ينهال الحضور عليك ضربا وشتما!!
ما هذا
الإستنتاج الوحيد الذي تخرج به هو : أن القبيلة أشد تأثيرا من الدولة على المواطنين من حيث الإحترام والمحبة والإخلاص لها
هل من الديمقراطية أن تشتم غيرك ولا ترضى أن يقترب منك أحد ولا بكلمة
انه التشنج الذي بدأ ينتشر أسرع من فيروس إنفلونزا الطيور
وعلاجه الوحيد هو .. الإحترام المتبادل .. فالصناديق يوم الخميس القادم هي المحك وليس غيرها
صوت لمن تريد .. ولا تشتم من لا تريد
الأربعاء، يونيو 21، 2006
رسالة الموت .. والضلال
كيف أمكن تصور الزرقاوي شهيدا ً ... هذا عنوان لمقالة الدكتور عبدالحميد الأنصاري الذي تساءل بحسرة بأي مقياس أعتبر المجرم الزرقاوي شهيدا ؟ وماهي رسالة النواب الأردنيين في عزاء الزرقاوي؟؟
فالمقياس الإسلامي يعتبره قاتلا مجرما لأنه قتل أكثر من ألف انسان بريء (طفل ، شيخ وإمرأة) والمقياس الإنساني أكبر وأسمى من أن يوصف هذا المجرم بالشهيد لأن أقرباء الضحايا أولى بالعزاء والمواساة لفقدانهم من أحبوا بدون ذنب وكذلك المقياس الوطني لن يعتبره شهيدا فهو مطلوب للعدالة الأردنية وعشيرته تبرأت منه
أما نواب العزاء ومعهم كتاب كويتون فرسالتهم هي تشجيع الشباب المسلم بالإقتداء بهذا المجرم السفاح الذي يقطع الرؤوس بيديه والشهادة والجنة مضمونة لهم مهما كانت خطاياهم
ألا لعنه الله على الظالمين
ألا لعنه الله على الظالمين
الأحد، يونيو 18، 2006
المرأة .. ونكتة الأمر الواقع
الإسلاميون لا يخجلون من اعلان موافقهم التي دهنت بألوان الطيف بشأن موضوع الحقوق السياسية للمرأة
فقالوا .. أسباب شرعية
ثم قالوا .. أسباب اجتماعية
وأخيرا .. نتعامل مع الأمر الواقع
واليوم لا يخجلون من ترديد القول .. إن موقفنا ثابت منذ البداية وهو حق المرأة للتصويت وليس الترشيح لأن الترشيح ولاية عامة .. إلخ
وهذه مداهنة للمرأة لإستجداء صوتها .. وإستهتار بعقول الناس التي للأسف تثق بالخطاب الديني لأنه ينطلق من الفم الى الوجدان .. ولكن الخطورة أن يمتزج هذا الخطاب بألوان السياسة وميكافيليتها
من المعروف أن " الثابت " هو الذي لا يتزحزح فهو متوازن على الأرض وغير متحرك .. أما أن تدعي أن موقفك ثابت باللسان فقط وفي الواقع متغير كتغير سرعات الجير الأوتوماتيك في السيارات .. فهذا هو الإفك البين
دخل شاب " ذرب " من عيال الضاحية على الخط الديني لإستعطاف أصوات الإسلاميين بترديده كالببغاء أن عدم موافقته لحقوق المرأة كان لأسباب شرعية
إيه يا باشا .. إنت فين .. هُمّة غيروا وإنت لسه مصمم
دخل شاب " ذرب " من عيال الضاحية على الخط الديني لإستعطاف أصوات الإسلاميين بترديده كالببغاء أن عدم موافقته لحقوق المرأة كان لأسباب شرعية
إيه يا باشا .. إنت فين .. هُمّة غيروا وإنت لسه مصمم
المرأة فرضت نفسها بقوة القانون .. والذين عارضوا حقوقها معروفين وعلى المرأة أن تقف مع من أيّد هذا الحق
أما نكتة التعامل مع الأمر الواقع .. فهي سمجة وتدل على ما يحذر منه الإصلاحيون بعدم خلط الأمور الدينية بالسياسة التي ترتبط بالمصالح ارتباط وثيق
الثلاثاء، يونيو 13، 2006
أدب الدوائر
ليست سبة في الجبين
عبدالواحد العوضي .. من الأدب العربي
الحكومة عطتنا (طراق) وليس (راشدي) لأن الطراق فيه إذلال غير عن الراشدي
مسلم البراك .. فلسفة لغوية ركيكة
المرأة الشريفة لا تخطبها فهي شريفة
صلاح خورشيد .. إقرأ كتاب (رسالة الغفران) لأبي العلاء المعري 99 مرة عقابا لك
مؤخرة فتاتان .. كتب تحتها _ نبيها خمس
جريدة الوطن .. تحرر ليس في محله
هرج ومرج وشتائم .. وصيحة وهتافات لتشجيع الفريق المنسحب الذي إحتل المنصة
نواب الـ 29 .. ثورة أيار .. ضد الإمبريالية
شوية يهالو
جمال العمر .. ربما نعم ربما لا
الإئتلافية إنتهازيون
ساحة الصفاة .. معركة مراهقين كبار
orang and blue mixed with green
local margarita
السبت، يونيو 10، 2006
مونديال 2006
لنرتاح قليلا من هذا التشنج .. والعصبية البغيضة .. لنجتمع حول الشاشة لنأكل المكسرات ونشرب المشروبات الخفيفة ونتشارك بآراءانا الرياضية .. ونذهب حلوين .. للننام غير قلقين وغير زعلانين على أوضاعنا السياسية والدينية والإجتماعية
فأهلا بالمونديال
الخميس، يونيو 08، 2006
الأحد، يونيو 04، 2006
الطبطبائي .. الثنائي
واحد كفاية .. إثنين .. كِتير
الأول المرشح د.وليد الذي لا يؤمن بالديمقراطية ولكنه يقبلها لأنها أمر واقع .. ويمارس من خلالها ما يسميه أسلمة القوانين .. هذا ما صرح به للصحافة
وهذا التصريح كافي لبيقيه بعيدا عن المجلس أربعين خريفا .. لمن عنده قليل من الوعي بالديمقراطية
الثاني هو د. محمد عميد الشريعة .. صاحب الفتوى الملغومة
والإعتراض ليس على مضمون الفتوى .. لأننا كمسلمين لا نحتاج لفتوى بخصوص طلاق المعلق يقع أم لايقع .. فالطلاق جده جد .. وهزله جد
ومن المعروف أن الزوج أذا إشترط على زوجته بأن لا تفعل شيئا وإلا طلقها .. وبعد ذلك اذا فعلت ما منعها منه فيقع الطلاق لأنه وضع شرط للطلاق
ولكن ما هو ليس بمعروف هو لماذا الآن بالذات وفي هذه الأيام التي إقترنت بالإنتخابات .. وقد بات واضحا للعيان تكالب الإسلاميين لجني الفوائد من قانون المرأة والذي عارضوه بكل ما يملكون من قوة وسلطان وسطروا له الفتاوى تلو الأخرى وهاهم اليوم يحصدون بإسم الفتاوى أيضا أصوات النساء بالترهيب والتهديد بالطلاق .. حتى ولو حاول عميد الشريعة تجميل الفتوى بتصريحاته ومقابلاته .. فقد وصلت رسالة مفادها الإرهاب والوصاية للذكر على الأنثى .. ولا عزاء للنساء