السبت، أكتوبر 30، 2010

لجنة الشباب والرياضة واقتراح.. ونبارك مثل العادة عساكم من عواده



قراءة في نتائج انتخابات لجنة الشباب والرياضة واقتراح

موافق : 25 ، غير موافق : 29 ، ممتنع : 1 ، هرب من القاعة : 8

....


برر الهاربون من القاعة وعدم تصويتهم على لجنة الشباب والرياضة لأداء صلاة الظهر في تمام الساعة 1:35 ظهرا ، وكأن جميع من تواجد بالقاعة غير مسلمين!! وليتهم تواجدوا بالقاعة وصوتوا ضد اللجنة وهذه قناعة كل عضو نحترمها وان لم تأتي حسب ما نريد، كما سقط أعضاء التجمع السلفي في تناقض صارخ ومعيب بأن قالوا بعد اعلان النتيجة بعدم الموافقة على تجديد استمرار عمل لجنة الشباب والرياضة بأنه ( لا يوجد داعي لهذه اللجنة ) ، فكيق يستقيم بأن وقعوا على طلب اللجنة وبين تبريرهم لهروبهم الثلاثي (السلطان والعمير والمطير) ، أما فلاح الصواغ ووليد الطبطبائي فقد قالا بأننا قد خرجنا للصلاة اللهم قوي إيمانهم) ولا عزاء للكفار الذين تواجدوا بالقاعة، أما التفسير الحقيقي هو أنهم قد دخلوا الى قائمة الريموت كنترول التي بيد الحكومة ممثلة بوزير التنمية، وأخيرا الأعضاء حسين القلاف وحسين مزيد والصيفي الصيفي مرفوع عنهم القلم لأنهم مصلعين مع الحكومة حتى وان لم يعلنوها صراحة.

لذا نتقدم بالاقتراح بقانون لتعديل اللائحة الداخلية لمجلس الأمة ، بإضافة فقرة (هرب من القاعة) ضمن جدول نتائج التصويت على قضية في قاعة عبدالله السالم.

>>>>>>>>>>>>>>>>>




أغنية الفنان فيصل عبدالله بعنونا أقبل العيد


الكثير لحق على الدورفة اللي تلف وركبناها ،،
وكانت قمة الوناسة

في ذلك الزمن الجميل


ونبارك مثل العادة
"عساكم من عوادة
"



الخميس، أكتوبر 28، 2010

معرض الكتاب 2011 – باهت – يفشل

معرض الكتاب 2011 – باهت – يفشل

تجولنا في معرض الكتاب لهذا العام ورأيناه كما رآه الجميع معرضا باهتا لا لون له ولا طعم لا في طريقة توزيع دور العرض ولا شيء يبهرك اطلاقا ولا توجد تقنيات حديثة للترويج والدعاية والاعلان وقد مر المعرض وكأنه لم يكن ولم يسمع به الا القليل

كما أن دور النشر العريقة لم تشارك جيدا ولم تضع جديدها بشكل لافت بل مشاركتها اقتصرت على قديمها وقليلها

ومع هذا فقد انتقينا بعض الجديد هنا وهناك وروايات قصيرة وممتعة

ميس العثمان دائما تتحفنا بجديدها "صلوات الأصابع" وفي حوار بجريدة القبس مع ميس العثمان وقد سئلت عن الـ «نصوص سردية». وهل هو تخل عن الرواية؟ أم التقاط أنفاس؟ أم إعادة قراءة للذات في ظل فرح ما؟
فقالت: «النص الأدبي، شكل من أشكال الكتابة «السردية»، هو تماما كما تجرّب الانتقال من «خانة» لأخرى في الحقل ذاته.. كما ان النص السردي من أصعب الفنون كتابة وتجلياً.. إذ نجد مفردة «نصوص» على كثير من «أغلفة» الإصدارات في دور النشر، غير أن المادة المكتوبة لا تتعدى كونها «قصة قصيرة غير مكتملة الأضلاع»، أو وهم شعر، وما هكذا يكتب النص الحقيقي.
هكذا أرى ، انتهي حديث ميس

واشتريت أيضا رواية "لأن الأشياء تحدث" للكاتب حاتم حافظ وهي رواية جميلة عبارة عن ايميلات قصصية تأخذك في رحلة لعالم العلاقات عبر الايميلات ، وهي جديرة بالقراءة




كما كان لافتا الركن الاسود "بلاتينيوم بوك"

وأكثر المبيعات حسب بلاتينيوم كان من نصيب رواية "صمود" للكاتبة زينب بهمن ذات الخمسة عشر ربيعا وهي أصغر كاتبة في معرض الكتاب لهذا العام

برافو يا بنتنا زينب والى الأمام

.................




كتب محمد النغيمش بجريدة القبس

معرض الكتاب يحتضر! لنمنحه للقطاع الخاص ليعيد إليه مجده

قال فيه ان ما يتبادر إلى ذهن الزائر لمعرض الكويت الخامس والثلاثين للكتاب. الرتابة، وبدائية وسائل العرض، وغياب الأفكار الإبداعية الخلاقة، هي السائدة في جميع أروقة المعرض. حتى الوهج الإعلاني الذي كان يصاحب المعرض قبل انطلاقه بمدة طويلة لم يعد له أثر، وكأنه معرض سنوي جاء.. لرفع العتب!

وذكر افكارا رائعة لرفع مستوى معرض الكتاب الذي غاب عنه الكتاب الرقمي

................

بصراحة شديدة المعرض يفشل ولا يرقى الى مستوى الطموح والريادة

الجمعة، سبتمبر 03، 2010

المتطفلين

حين يسألك أحدهم سؤالا لاتحبه، ابتسم وقل «ولماذا تريد أن تعرف»!

قد يفاجئك أحدهم بسؤال شخصي جداا جداا

وهذا يحدث كثيرا معنا

وقد نغضب .. أو نتلعثم .. أو نكذب .. أو نتجنب الاجابة

وأنا دائما أفعل الأخيرة أي تجنب الاجابة واللف على السائل بمحاولة تغيير الحديث أو لفت انتباهه بأن سؤاله لا يخصه

ولكني عندما قرأت الرد المناسب لأي من المتطفلين بأسئلة شخصية مثل
كم راتبك ؟ كم قيمة قرضك؟ كم اشتريت الشيء الفلاني؟
ولا ننسى أن السيدات يكرهن شيء واحد في حياتهن هو سؤال : كم عمرك؟
فالجواب هو : لماذا تريد أن تعرف ذلك؟ وبالكويتي نقول : ليش تبي تعرف؟
فالسؤال بالسؤال .. هو الحل الأمثل

....

رمضان كريم


؟

قد

الأحد، يوليو 25، 2010

صبرا يا دكتورة ابتهال


قدر الاستاذة الجامعية أنها تزوجت من مفكر أراد أن يعلن فكره من خلال أبحاث قدمها الى الجامعة عام 1994 لنيل درجة الأستاذية التي أصبحت نقمة عليه الى أن لقي ربه في الخامس من يوليو الحالي وانني أتقدم بخالص العزاء لهذه الأرملة الدكتورة كما أتقدم لها بخالص اعتذاري لها عن معاملتنا السيئة لزوجها الراحل حين دعوناه الى بيتنا وعند الباب أغلقناه في وجهه وذلك إرضاء لجماعة التشدد الديني والذين سوف يلينون بعد هذا التشدد بدون أدنى شك عندي كما فعل أسلافهم من المتشددين حين حرّموا الغناء والموسيقى والأناشيد واليوم أصبحوا ينافسون المطربين على اصدار الفيديو كليب وحين حرّموا الصور الشخصية ثم أصبحت صورهم في تتصدر مجلاتهم ومطبوعاتهم وحين قالوا عن التلفزيون أنه الشيطان الأصغر فأصبحوا نجوم الفضائيات ويسافرون الى سوريا وغيرها لتصوير الحلقات بين الأنهار والبساتين والجبال ويقبضون المبالغ المالية الطائلة من وراء تلك الحلقات، لقد حُرم شباب الكويت من لقاء ذلك المفكر الكبير والجلوس معه على طاولة النقاش والحوار حول محاولته الفكرية لتجديد الخطاب الديني التي عصفت بتيار التشدد من الخليج الى المحيط والذي سيصبح تيارا وسطيا بعد حين من الزمن وهو تشدد ممزوج بعادات بالية لم يأتي بها الاسلام بنص صريح، ولن أنسى ذلك الملتحي السمين ما حييت الذي كان يروج بتحريم العمل في وزارات الداخلية والدفاع والعدل والبنوك وأن معاشاتها محرمة شرعا وللأسف كان البعض يصدقه ورأينا بعض الشباب يستقيل من عمله ويبحث عن فرصة عمل جديدة حاملا شعار درهم حلال ولا ألف حرام واليوم أرى ذلك الملتحي السمين يصيف في باريس وفرانكفورت بعد أن هذب لحيته برقم 3 المعروف لدى صالونات الرجال، ان الشيوخ الوسطيون اليوم هم المتشددين بالأمس والشيوخ المتشددين اليوم سيصبحون وسطيون الغد وهكذا بعد حولوا حياتنا الى جحيم من الممنوعات التي يمارسونها اليوم بكل صفاقة، فصبرا يا دكتورة ابتهال يونس فموعدنا الوسطية.

الجمعة، مايو 28، 2010

ثاكسين .. الكويتي




مقالة الأسبوع
بعنوان
تايلند على شفا الهاوية
للكاتب / سِن مينغ شو



...يتكلم عن شخصية تدعم الثورة التي اندلعت في تايلند خلال الشهرين الماضيين وهو رئيس الوزراء السابقة (ثاكسين شيناواترا) والتي انتهت بأحداث مؤسفة دموية راح ضحيتها عشرات الأشخاص بعد أن نفذ صبر الحكومة وواجهت الاعتصام السلمي الذي تحول الى شغب في نهاية الامر


السؤال هو هل لدينا "ثاكسين كويتي" قادر على حشد الطبقة الفقيرة الغاضبة الحانقة على المجتمع المخملي والطبقات الغنية التي تعيش في القصور بينما يعيش اغلبية الشعب على خط الفقر

والسؤال بمعنى آخر : هل من الممكن أن تقوم شخصية كويتية بمقام "ثاكسين التايلندي" الذي يحاول التمرد على الوضع الاجتماعي الغير عادل والنظر الى الطبقة الكادحة ؟؟



لمعرفة المزيد عن الأزمة التايلندية.. انظر الى الرابط

تايلند على شفا الهاوية
للكاتب / سِن مينغ شو



القمصان الحُمْر.. مناصرو تاكسين


انتهى الحصار الذي فرضه ما يطلق عليهم أصحاب 'القمصان الحُمر' في وسط مدينة بانكوك بعد أن دام شهرين كاملين، ولكنه انتهى بسفك الدماء. فقد أسفرت عمليات القمع التي تصدى بها الجيش التايلندي للتمرد عن مقتل أكثر من ستين شخصاً، من بينهم اثنين من المراسلين الأجانب وبعض الجنود...

السبت، مايو 15، 2010

الخميس، مايو 13، 2010

فتى الصحراء



يا ما شغلني هواه
يا ما ركّضني وراه

يا حلوه إذا "فصخ" العباه
وطيّر شعره الهوا

هذا مطلع اغنية "يا ما شغلني هواه" لعوض دوخي ... والكلمات لـ"فتى الصحراء" ...



والأغنية هنا :

رائعة عوض الدوخي: يا ما شاغلني هواه

الأربعاء، أبريل 21، 2010

عرائسُ الصّوف



ميس العثمان
من لم يقرأ لك روايتك هذه .. أقول له وبكل ثقة .. لقد فاتك شيء رائع
هيا سارع لتسعد برحلة مع رواية واقعية أو شبه واقعية بأحداثها وشخصياتها المتميزة .. فنحن البشر فينا بلاوي زرقاء .. وفينا مشاعر فياضة .. وتحكمنا قوانين أقل ما نقول عنها أنها غريبة ومع ذلك نتبعها بكل صرامة .. وأحيانا نخالفها بكل جنون .. لن أتحدث عن أحداث الرواية بل أتركك لتتعرف على "مروانة" و"دليلة" و "نذر" وبقية الشخصيات التي رسمتها الرائعة " ميس العثمان"




مذا قالوا عن روايتها الجميلة ..

..
اجمل تحليل

الأحد، مارس 28، 2010

انتبهي !! العولمة تلاحق عباءتك


خلال الشهرين الماضيين مرت أحداث كثيرة وانتهت بشكل سريع ، فلا نكاد نبدأ بموضوع حتى يدخل علينا موضوع آخر وكنا مشغولين قليلا بالاستجواب المقدم لوزير الاعلام ونكتة الوحدة الوطنية التي يروجها الباتريوت الدقباسي

وفي خاطري تعليقات كثيرة منها يما يتعلق بالكاتبة نادين البدير ، ود.ابتهال الخطيب ود. محمد العوضي ، والأخ المملوح نبيل العوضي الذي فجر مفاجأة من العيار الثقيل حين أخبر مريديه بأن الليبرالي ينكح أمه وأخته !! فلم أقرأ رد أبلغ من رد جعفر رجب عليه حين قال له : أتحداك أن تقولها بالعامية .. في الحقيقة ظحكت على نكتة جعفر أسبوع كامل وأنا أرددها لكل من أفتح معه موضوع المملوح نبيل

أما نكتة اليوم فهي ما نشر بجريدة الوطن بعنوان
منع العباءة المزخرفة
في السعودية تم منع العباءة التي عليها شوية زخرفة