لاشك في أن الفتاوى السياسية التي يطلقها الإسلاميون بالمعارك الفكرية هي سلاح فتاك وقوي خصوصا مع الخصوم الليبراليين ، ولكن ماذا يكون الحال لو أن الخصوم هم إسلاميون أيضا .. كما حصل عندما تم الترويج لفتوى تحريم اسقاط القروض .. فلسان حال الخصوم يقول ( على مين يا بابا ) فهي معركة اسلامية اسلامية والكل يملك أدوات الفتوى حسب العرف بالمجتمع بأن كل خطيب له الحق في اصدار الفاتوى التي تتماشى مع أفكاره
لا أعرف هل نشمت كما يفعل الدكتور أحمد البغدادي أم نضحك على هذا التراشق بالألفاظ النابية البذيئة الجارجة اللاذعة بين الإسلاميين أنفسهم في الكتلة الإسلامية ومطالبتهم بطرد بعضهم البعض من الكتلة الفشنق وكذلك بين مؤيدين اسقاط القروض والمعارضين .. همس صديق مقرب لي بأن .. الفلوس تعمي النفوس وتخرج ما في الصدور وتجردهم من الرداء الإسلامي الفارغ لأنه من ورق
لا أعرف هل نشمت كما يفعل الدكتور أحمد البغدادي أم نضحك على هذا التراشق بالألفاظ النابية البذيئة الجارجة اللاذعة بين الإسلاميين أنفسهم في الكتلة الإسلامية ومطالبتهم بطرد بعضهم البعض من الكتلة الفشنق وكذلك بين مؤيدين اسقاط القروض والمعارضين .. همس صديق مقرب لي بأن .. الفلوس تعمي النفوس وتخرج ما في الصدور وتجردهم من الرداء الإسلامي الفارغ لأنه من ورق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق