اكلم احدى الزميلات المحترمات بالعمل وعين على الاوراق وأخرى على ثديها
تسلم علي احدى الزميلات مرورا على مكتبي فأصارع عيني وعقلي الباطن بذلك المشهد حين تصبح والدتي بالرضاعة
اتعب على مقاس 34
اقترح مكتب الأرشيف لأنه آخر الممر ووضع هذه اللافتة عليه
هذه تعليقات ذكورية سرية يتهامس بها زملاء العمل بعد انتشار فتوى رضاعة الكبير من المفتي المخبول
المفتي يبيله عجرة على دماغه وليس جزمة فقط ... انها ليست جريمة دينية فحسب بل انها جريمة انسانية آذت مشاعرنا ومشاعر أخواتنا المسلمات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق