يدور حديث هذه الأيام عن صفقة تمت بين الحكومة وجماعة السلف
مفادها أن تقف الحكومة مع السلف ضد إتهامات الأمريكان مقابل وقوف السلف وإخوانهم في التدين مع قانوني الخمسين والمعسرين
وهذا ما تم فعلا
...
وهذا ما تم فعلا
...
المساجلات التي تدور بين أتباع د.الحربش وأتباع د.البغدادي ليس لها طعم ولا لون لأنه كلام مكرر لما دار بين الأثنين في جمعية الخريجين بشأن لجنة الظواهر
لقد قلنا رأينا سابقا بشأن هذه اللجنة وأجمع عليه الكثيرون معنا وهوبعد رجوعنا لموسوعة مختار الصحاح لفهم معنى الاصلاحي لهذه اللجنة تبين الآتي
لجنة = الجنة
الظواهر = جمع لفترة الظهيرة
السلبية = سلب يسلب ، وهو أخذ السيء عنوة
ومما سبق تبين أن المعنى الحقيقي هو : سوف نسلب النوم من أعينكم لكي ندخل الجنة
ومما سبق تبين أن المعنى الحقيقي هو : سوف نسلب النوم من أعينكم لكي ندخل الجنة
...
دخلت يوم أمس ديوانية الساعة الثانية والنصف ظهرا فأول ما قلت لهم بعد السلام رحم الله "هيلوكس " الذي صنع لكم هذا التكييف البارد
ورحمكم من العذاب الذي ذقته بالخارج
فكان ردا مغتضبا من أحد المطاوعة .. ما يجوز الترحم على الكفار .. ولهم نصيبهم من الدنيا وذكر آيات من الذكر الحكيم ليدلل على قوله وبسرعة البرق أيده كثير من الحضور
وأنتهى نقاشي معهم بأن يجب عليكم أن تحترموا وتقدروا كل من السيد "هيلوكس " والسيد " هيتاشي " وأصحاب شركة " جنرال " على خدماتهم لنا على مدى نصف القرن الماضي ولن أجبر أحدا بأن يدعوا لهم بالرحمة .. على الأقل إحترموهم وأشكروهم بدلا من توجيه اللعنة عليهم
فكان ردا مغتضبا من أحد المطاوعة .. ما يجوز الترحم على الكفار .. ولهم نصيبهم من الدنيا وذكر آيات من الذكر الحكيم ليدلل على قوله وبسرعة البرق أيده كثير من الحضور
وأنتهى نقاشي معهم بأن يجب عليكم أن تحترموا وتقدروا كل من السيد "هيلوكس " والسيد " هيتاشي " وأصحاب شركة " جنرال " على خدماتهم لنا على مدى نصف القرن الماضي ولن أجبر أحدا بأن يدعوا لهم بالرحمة .. على الأقل إحترموهم وأشكروهم بدلا من توجيه اللعنة عليهم
...
الهلال الأحمر دائما يتحفنا بمجهوداته الشبابية وطاقاته التي لا تنضبفقد رأيناهم وسنراهم في كل إنتخابات يساعدون الكهل والمعاق والعجوز لأداء التصويت على الكراسي المتحركة ويوزوعون الماء البارد على المشاركين بالانتخابات
شكرا لا تكفي .. بل جزاكم الله خير الجزاء
شكرا لا تكفي .. بل جزاكم الله خير الجزاء
...
قرأت قبل أيام كتاب بعنوان " حي بن يقضان " لإبن طفيل وهي قصة طرزان المفكر بالنسخة العربية وسيكون لنا وقفة تفصيلية معها قريبا لنقف على عمق الرواية والخيال عند المسلمين الأوائل .. وتحياتي