نحن شعبٌ لذيذ
الداعية مشاري الخراز، 26 عاما ابن المخرج المعروف سليمان الخراز له محاضرات أشتهرت بعنوان كيف تتلذذ بالصلاة
وانتشر خبر المحاضرات بجميع الصحف المحلية والعربية وذكرتها كثير من المواقع الاخبارية العربية
العربية نت
وفي المقابل شنت مواقع ومنتديات إنترنت هجوما على محاضرات الخراز، وجاء في أحدها " مشروع مليونير إسلامي جديد ومايكل جاكسون رمضان القادم.. محطم قلوب العذارى"، متسائلة عن مصدر تمويل حملة إعلانات هذه المحاضرات
ونحن نعرف أن كلمة لذيذة تقال لوصف الطعام فقط ، فلا نقول مثلا المباراة لذيذة أو اليوغا لذيذة
فالصلاة فعل روحاني بين المرء وربه وبه خشوع ولا نتلذذ به كما نتلذذ بالطعام وكم كان جميلا لو كان العنوان كيف تصلي وأنت مطمئن
الدعاة الاسلاميون يتفننون في خرق قواعد اللغة ويبدعون في وصف الشيء بغير محله
ولا أريد أن أظهرهنا بمظهر المنتقد لكل فعل اسلامي ناجح لكنني مجبر كمتابع للفنون الدعوية أن أطرح سؤال مهم
مالجديد الذي قدمه الداعية مشاري ابن الفنان الخراز؟ لنشر أفكار ليست من نبع عقله لأنه مجرد ناقل مودرن ، وقد تقبله الكثيرون كما فعلوا مع الناقل المودرن المصري عمرو خالد وغيره من نجوم الدعوة الحديثة
فما الجديد في محاضراته ؟ لكي تنجح هذا النجاح؟
أولا: يجب أن نقر بنجاح الداعية الجديد لأنه وضع بصمته في مجال الدعوة حيث إستخدم الأدوات الحديثة وخرج من التقليدية في سرد الكلام والأحاديث الى الأسلوب التفاعلي مع الجمهور بعرض الصور والأفلام والتعليق عليها بالمسجد وهذا ما لم يفعله سابقوه في الدعوة الدينية
ثانيا : ماذا نقول .. مرحبا بالداعية المودرن في سباق الصراع الفكري بين الحاضر والماضي
.....
خبر طازج نهديه الى لجنة الظواهر
سارة فتاة كويتية فازت بلقب ملكة جمال بمسابقة أقيمت في الكويت بين مراهقات تحت رعاية احدى القنوات التلفزيونية الفلبينية برنامج اسمه باليتانج ميدل ايست والمسابقة أقيمت بإحدى الفنادق المحلية خفية .. طبعا خفية وبالسر .. ومحد يدري .. دارن درى ودارن مادرى
سارة كويتية من أم فلبينية وغيرها من المشاركات كويتيات-فلبينيات وأخريات من الجالية الفلبينية
ثانيا : ماذا نقول .. مرحبا بالداعية المودرن في سباق الصراع الفكري بين الحاضر والماضي
.....
خبر طازج نهديه الى لجنة الظواهر
سارة فتاة كويتية فازت بلقب ملكة جمال بمسابقة أقيمت في الكويت بين مراهقات تحت رعاية احدى القنوات التلفزيونية الفلبينية برنامج اسمه باليتانج ميدل ايست والمسابقة أقيمت بإحدى الفنادق المحلية خفية .. طبعا خفية وبالسر .. ومحد يدري .. دارن درى ودارن مادرى
سارة كويتية من أم فلبينية وغيرها من المشاركات كويتيات-فلبينيات وأخريات من الجالية الفلبينية
وسارة جميلة جدا جدا وأعتذر عن عدم نشر صورتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق