النصوص الدينية المعنية بالقصاص واضحة وصريحة ولا أحد يجادل فيها
ولكن السؤال هو ما مدى ردع هذه العقوبة في ايقاف الجرائم هل يوجد إحصائيات بإنخفاض جرائم تجارة المخدرات مثلا بعد تطبيق الإعدام
وإختيار بدائل عن الإعدام هو محل النقاش وليس إلغاء نصوص قرآنية
أما الوقوف عند النص الديني فلن يغني أي جهد فكري في هذا الإتجاه والمسألة ليست عداء للشريعة السماوية وتطرق الشيخ سيد سابق في كتابه الشهير فقه السنه الى هذا الموضوع فعرض الرأيين المؤيد والمعارض وشرحها بالمنطق ولم يقول أن إلغاء عقوبة الإعدام تعطيل للحدود ومخالفة للدين.
و من الناحية الشرعية هل خنق الإنسان وهو معلق بحبل يلف حول رقبته حتى يفارق الحياة له دليل شرعي أم استعمال السيف هو الصحيح شرعيا
ولكن السؤال هو ما مدى ردع هذه العقوبة في ايقاف الجرائم هل يوجد إحصائيات بإنخفاض جرائم تجارة المخدرات مثلا بعد تطبيق الإعدام
وإختيار بدائل عن الإعدام هو محل النقاش وليس إلغاء نصوص قرآنية
أما الوقوف عند النص الديني فلن يغني أي جهد فكري في هذا الإتجاه والمسألة ليست عداء للشريعة السماوية وتطرق الشيخ سيد سابق في كتابه الشهير فقه السنه الى هذا الموضوع فعرض الرأيين المؤيد والمعارض وشرحها بالمنطق ولم يقول أن إلغاء عقوبة الإعدام تعطيل للحدود ومخالفة للدين.
و من الناحية الشرعية هل خنق الإنسان وهو معلق بحبل يلف حول رقبته حتى يفارق الحياة له دليل شرعي أم استعمال السيف هو الصحيح شرعيا
والغربيون يتحدثون عن الصعق بالكهرباء وغرف الغاز وابر السم وأخيرا المشانق
اذن أرجو من التيار الديني أن يعلن مطالبته لتطبيق القصاص الشرعي الأصيل وليس البديل
ودوليا إلغاء عقوبة الإعدام أصبحت شرطا أساسيا للإنضمام لعضوية الإتحاد الأوروبى
وعمليا كثير من دول العالم تجمد هذه العقوبة ولا تنفذها وفي الكويت فقط في السنوات الأخيرة تساهلت مع تنفيذها
فكلنا نذكر سنوات طويلة والأحكام في الأدراج ومجمدة ولست في صدد السؤال عن من يقوم بالتصديق على هذه العقوبات ... ومعركة الأقطاب السياسية حول هذا الموضوع ( التصديق والتوقيع ) هي دليل على وجود خلل ما
اذن أرجو من التيار الديني أن يعلن مطالبته لتطبيق القصاص الشرعي الأصيل وليس البديل
ودوليا إلغاء عقوبة الإعدام أصبحت شرطا أساسيا للإنضمام لعضوية الإتحاد الأوروبى
وعمليا كثير من دول العالم تجمد هذه العقوبة ولا تنفذها وفي الكويت فقط في السنوات الأخيرة تساهلت مع تنفيذها
فكلنا نذكر سنوات طويلة والأحكام في الأدراج ومجمدة ولست في صدد السؤال عن من يقوم بالتصديق على هذه العقوبات ... ومعركة الأقطاب السياسية حول هذا الموضوع ( التصديق والتوقيع ) هي دليل على وجود خلل ما
وعموما : هو مطلب يحسب للجهات التي تعمل على تحقيقه
هناك 7 تعليقات:
أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ
indeed this ayah shows that Allah declares that he is the best of those who makes laws
and in another ayah Allah says
فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
not only that not using the law of Allah negates Eman but also if you have bad feeling towards it in your self then that also negates your eman
Sheikh Bin baz has a very insighful essay on this in his 'نواقد الإسلام'
in his nulifiers of Islam he included
من اعتقد أن بعض الناس يسعه الخروج عن شريعة محمد صلى الله عليه وسلم - كما وسع الخضر الخروج عن شريعة موسى عليه السلام - فهو كافر ؛ لقوله تعالى: وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ
ويدخل في القسم الرابع: من اعتقد أن الأنظمة والقوانين التي يسنها الناس أفضل من شريعة الإسلام، أو أنها مساوية لها، أو أنه يجوز التحاكم إليها، ولو اعتقد أن الحكم بالشريعة أفضل، أو أن نظام الإسلام لا يصلح تطبيقه في القرن العشرين، أو أنه كان سببا في تخلف المسلمين، أو أنه يحصر في علاقة المرء بربه، دون أن يتدخل في شئون الحياة الأخرى .
ويدخل في الرابع أيضا: من يرى أن إنفاذ حكم الله في قطع يد السارق أو رجم الزاني المحصن لا يناسب العصر الحاضر . ويدخل في ذلك أيضا: كل من اعتقد أنه يجوز الحكم بغير شريعة الله في المعاملات أو الحدود أو غيرهما، وإن لم يعتقد أن ذلك أفضل من حكم الشريعة ؛ لأنه بذلك يكون قد استباح ما حرمه الله إجماعا، وكل من استباح ما حرم الله مما هو معلوم من الدين بالضرورة ؛ كالزنا، والخمر، والربا، والحكم بغير شريعة الله - فهو كافر بإجماع المسلمين . نعوذ بالله من موجبات غضبه وأليم عقابه وصلى الله على خير خلقه محمد وعلى آله وصحبه وسلم
i like to point out that this is not what sheikh bin baz beleives alone in fact this is what all fuqaha say and 3ulama with 2ijma3
which really ends the story right here :)
either way why mention 6ayar deeni
i suppose Islam means submitting to Allah and alhamdullelah we are muslimeen
and we should strive our best
the first question you posed on how effective is useless coz Allah is the best of 7akimeen and indeed he is Al-7akeem The Most Wise
and does not decree laws which lack wisdom
right??
do we want to enter janah or Eu if they even want any muslimeen in it
the issue is really simple but we make it complicated
Peace
كتب الفقير إلى عفو ربه : محمد العلي
قلت يا أخي الحبيب :النصوص الدينية المعنية بالقصاص واضحة وصريحة ولا أحد يجادل فيها
التعليق : هذا كلام مأخوذ خيره وقولك نصوص دينية يعدسقطةغير مقبولة لأن من يقولها من العلمانيين يساوي بين نصوص الأديان السماوية الموجودة الآن وكثير من أحكام أساتذتهم العلمانيين الغربيين نابعة عن طريقة تفكير نشأت من خلال اصطدام كثير من الحقائق العلمية بالنصوص الدينية في الانجيل أو الاناجيل الموجودة اليوم عند النصارى والتي تعرضت الى كثير من التحريف وهذا سبب اضطراب نصوصها ومصادمة بعضها للعلم واستغلال البابوات لها للتحكم بالناس والحكام يضا حتى ثاروا على الكنيسة والخلط بين تلك النصوص التي تعرضت للتحريف مع النص القرآني المحفوظ من قبل رب العالمين (إن نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) والمحكم (كتاب أحكمت ءاياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير )هذه المقارنة بين نصوص القرآن ونصوص الانجيل أو التوراة أو ما يعرف بالعهد القديم والعهد الجديد أو دمج العهد القديم مع شروح الحاخامات بما يعرف بالتلمود هذه المقارنة لا تجوز ويصدق فيها قول الله تعالى (تلك إذا قسمة ضيزى ) أي غير عادلة ثانيا : قولك لا أحد يجادل فيها - أي النصوص الدينية على حد تعبيرك وأنا أقول النصوص القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة- هذا القول هو ادعاء يحاول أن يكنس الأرض ليثير الغبار من أجل أن يغطي ضوء الشمس فهل هذه الدعوات لإلغاء عقوبة اعدام إلا مجادلة بالنصوص القرآنية بالباطل ومضادة لها ومحادة لله ورسوله"(إن الذين يحادون الله ورسوله أولئك في الأذلين كتب الله لأغلبن أنا ورسلي ) فالنص الصريح يقول (ولكم في القصاص حياة ) وهم يقولون لا ليس فيه حياة فما المجادلة إذن وقل لي بربك كيف تكون هداك الله يا ابن حمامة المسجد الذي لطالما بكى من خشية الله رحمه الله
وقلت يا أيها اللبيب ووالله إني لأثق بعقلك ولكن لا أدري ما الذي جرى لك قلت:ولكن السؤال هو ما مدى ردع هذه
العقوبة في ايقاف الجرائم هل يوجد إحصائيات بإنخفاض جرائم تجارة المخدرات مثلا بعد تطبيق الإعدام.
والتعليق : بين يدي إحصاءات عن نسبة جرائم القتل في الولايات المتحدة التي أسقطت عقوبة الاعدام من كتاب قصة سقوط بغداد الحقيقية بالوثائق للكاتب أحمد منصور مقدم برنامج بلا حدود ص59 وفيه نقلا عن الصحف البريطانية أن واشنطن تتصدر قلئمة العواصم العالمية انتشارا للجريمة حيث يصل معدل جرائم القتل إلى 500 جرية قتل سنويا وسجلت الولايات المتحدة الامريكيةأعلى نسبة للقتلى بالعيارات النارية وما بين عامي 1960 و2000 لقي 750 ألف أمريكي مصرعهم قتلا بالرصاص أي بمعدل 18750 قتيلا بالسنة بمعدل 51 قتيل يوميا ومعدل قتيل كل نصف ساعة فهل ردعت تشريعاتهم القتلة والمجرمين أم ماذا؟
وهناك إحصائيات تقان بين الجريمة في الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية في كتاب الحوار بين العلماء والمثقفين السعوديين مع مجموعة من رجالات ومفكري الغرب من فرنسا وبريطانيا وغيره تبين ارتفاعها في الغرب بشكل عام وبالتفصيل في بلدان المشاركين بالحوار كفرنسا وبريطانيا .
أما ثالثة الأثافي فهي قولك وأنت تردد ما لا تدرك عواقبه الوخيمة :وإختيار بدائل عن الإعدام هو محل النقاش وليس إلغاء نصوص قرآنية
أما الوقوف عند النص الديني فلن يغني أي جهد فكري في هذا الإتجاه
والتعليق : أي بديل عن الاعدام يريدون ولله تعالى يقول ( فمن بدله بعدما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه) ويقول (أأنتم أعلم أم الله) فهو الخالق وهو أعلم بما يصلح للمخلوقين من أحكام (والله يحكم لا معقب لحكمه وهو سريع الحساب ) صدق الله العظيم(إن الذين ارتدوا على أدبارهم من بعد ما تبين لهم الهدى الشيطان سول لهم وأملى لهم ذلك بأنهم قالوا للذين كرهوا ما نزل الله سنطيعكم في بعض الأمر والله يعلم إسرارهمفكيف إذا توفتهم الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم) فأربأ برجال مسلمين نحسب أنهم عقلاء من أن ينخدعوا بزخرف قول العلمانيين المعادين للشريعة الكارهين لما أنزل الله - وليس كل العلمانيين كذلك - أربأ بهؤلاء العقلاء أن ينساقوا وراء هذه الدعوات الهدامة المخالفة للنص القرآني الصريح وما أجمعت عليه الأمة .أسأل الله الهداية للجميع
وقلت بارك الله فيك :والمسألة ليست عداء للشريعة السماوية
وأقول : فكيف يكون العداء إذا
أليس من العداء الصارخ القول بتخطيء النص القرآني الصريح القاطع القطعي الثبوت بطبيعة الحال والقطعي الدلالة الغير منسوخ ولا مقيد إلا بالخطأ -والقانون الوضعي يضيف قيدا آخر وهو سبق الاصرار والترصد حتى يتوافر القصد الجنائي لإيقاع عقوبة الاعدام ولا أدري حقيقة مدى موافقة هذا للشريعة من عدمه وهل له اعتبار بالاعتداد بالعمد أم لا؟- أليست المطالبة بإلغاء حد من حدود اللهتعطيلا للحق الإلهي وعداء للشريعة اللهم إلا إذا كان الحكم غير مجمع عليه والأمر قابل للاجتهاد وسائغ به الخلاف أما والحال هنا وجود النص الصريح والاجماع على الأخذ به فلا حجة لأحد في مخالفته إذ لا اجتهاد مع النص ولا مخالفة للإجماع
والله المستعان
وأما قولك :وتطرق الشيخ سيد سابق في كتابه الشهير فقه السنه الى هذا الموضوع فعرض الرأيين المؤيد والمعارض وشرحها بالمنطق ولم يقول أن إلغاء عقوبة الإعدام تعطيل للحدود ومخالفة للدين.
و من الناحية الشرعية هل خنق الإنسان وهو معلق بحبل يلف حول رقبته حتى يفارق الحياة له دليل شرعي أم
استعمال السيف هو الصحيح شرعيا
فسأراجع قول الشيخ السيد سابق لأرجع لك بتعليق يتوافق مع ما أعتقده من الحق و ما كان من صواب في قولي فمن الله وما كان من خطأ فمن نفسي والشيطان وأستغفر الله على كل حال
Q8ibloger
تحية عطرة
واضح انك من مؤيدين الحاكمية
وهناك مشكلة في توظيف النصوص
فما قولك في تعطيل (ايقاف) سيدنا عمر لحد السرقة لأسباب معينة
فالمسألة أبدا ليست خروج عن الشريعة
والإسلام يستطيع إحتواء كل الأفكار وتوظيفها وليس فيه جمود بل فيه لين ومرونة بحيث يتماشى مع كل الأزمنة
لما فيه مصلحة للبشرية
شكرا لك
========================
الفقير إلى عفو ربه : محمد
أريد ان أوضح لك نقطة في غاية الأهمية
الصراع الفكري ليس بيني وبينك
وما نحاول فعله هو نقل الأفكار ومناقشتها وأنا سعيد جدا أن تكون طرفا فيه لما عهدناه منك في تقبل الرأي الآخر
وأعجبتني كثيرا جملة (يكنس الأرض ليثير الغبار).. طيب : أليست الدية هي بديل عن القصاص في حالة تنازل الولي
أحمد منصور في كتابه نقلا عن الصحف البريطانية
ما هذا يا عزيزي هل هذا مصدر يعتد به ؟؟
تقارن الجريمة في الولايات المتحدة والسعودية !! ولو كان السلاح يباع في المتاجر في السعودية كما في الولايات المتحدة
لسمعت ما لا يسرك
للعلم ليس كل الولايات ألغت عقوبة الإعدام
تحياتي
Wa'9e7 that you dont know me well :)
no i dont support 7akimiya!! in the way sayyid qutb wrote it, in fact he was the first one to advocated it
yet the principle is there
in that Allah has ultimate dominion over soverignty of issuing laws and non but Him
you didnt answer back what sheikh bin baz explained,, that is if you beleive that the laws of man are better or equal to the LAW OF ALLAH
then you are KAFFIR( not you ya3ni any one)
which are really derived from the Quran itself and its not using the nu9oo9 as you say, and if so use the quran to support your points, which i know you cant,,,coz you cant support points from a souce which says the oppostie
and where did you get that 3ummar ibn al kha6ab radiya Allahu 3anh ever did what you said where are your sources.
The 2ijma3 is there, this is what all muslimeen say and no one argues against it
to sum it up
Wallah ma 3endek salfa
all i can really tell you is 2itaqi Allah
Q8ibloger
أشكرك جدا .. . على تفاعلك
وهذا يعني لي الكثير
عزيزي كما أسلفنا المسألة ليست شخصية
ولا أحد يفرض عليك رأيا والساحة مليئة بالأراء والأفكار فإختر ما يناسبك
أخي العزيز وفقك الله لكل خير : قلت
أريد ان أوضح لك نقطة في غاية الأهمية
الصراع الفكري ليس بيني وبينك
أقول يا عزيزي : إن الذي يروج الأفكار البشرية التي تصادم النصوص القطعية هو شريك لهم ومتبن لآرائهم على استحياءوهم بالمناسبة لا يتحدثون عن الدية وإنما يعارضون النص الصريح وينكرون دلالته ويسمونها بربرية فهؤلاء السفلة يسمون حكم الله بربريا وحضرتك تنشر تفاهاتهم وترهاتهم ثم بكل برود تقول آراء ومتى أصبح السب للذات الالهية ووصف أحكام الله بهذه الأوصاف البشعة رأيا.
والدية وردت بها نصوص وهؤلاء الذين تنقل عنهم لا يعيرون النصوص اهتماما سواء كان التنازل من ولي الدم أم لا
فهم من هواة دخول جحر الضب خلف أسيادهم أو قل آلهتهم اليهود والنصارى قال الله تعالى (ثم جعلناك على شريعة من الأمر فاتبعها ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون)ن
وقلت يا أستاذ :
وأعجبتني كثيرا جملة (يكنس الأرض ليثير الغبار)..
والتعليق أن هذه الجملة قد قالها من قبل
الأديب مصطفى صادق الرافعي
وقلت : طيب : أليست الدية هي بديل عن القصاص في حالة تنازل الولي
التعليق : هذا إذا تنازل الزلي ولكن ماذا لو لم يتنازل ؟
وقلت :أحمد منصور في كتابه نقلا عن الصحف البريطانية
ما هذا يا عزيزي هل هذا مصدر يعتد به ؟؟
التعليق : كنت أتوقع منك هذا الاعتراض ولكن قل لي بالله عليك هل هذا الموضوع يحتاج إحصائيات وهل يختلف إثنان أوينتطح عنزان أن الجرائم في الغرب وبالأخص في أمريكا أكبر بكثير جدا جدا من مثيلاتها في بلاد المسلمين حتى أسئها حالا
وأبشرك لدي إحصائيا في الموضوع سأذكرها لك إن شئت ولكنني أخبرك بأنني دخلت يوما إلى مخفر الشرطة في لندن قرب الهايدبارك للتبليغ عن فقدان كاميرا فيديو فوجدت البروشرات للتوزيع أتعرف ما بها إحصائيات عن مختلف الجرائم في بريطانيا وفي لندن بالأخص هل تريد طرفا منها أن أن القضية واضحة وضوح الشمس؟
وقلت : تقارن الجريمة في الولايات المتحدة والسعودية !! ولو كان السلاح يباع في المتاجر في السعودية كما في الولايات المتحدة
لسمعت ما لا يسرك
والتعليق :من قال لك أن السلاح غير متوفر عند السعوديين بدء من الشوزن الى الكلاش وربما أكثر من ذلك
وختمت :
للعلم ليس كل الولايات ألغت عقوبة الإعدام
التعليق : طبعا وإلا كيف أعدموا تيم ماكفاي الذي قال لهم ساخرا قبل إعدامه c u in the hill
آت لاست :تحياتي
التعليق : تحياتي لك أيضا
محمد أحمد عبدالله العلي
g2@maktoob.com
9460020.blogspot.com
إرسال تعليق